مجوعة الديلمي التجارية



   منذ عام 1930م ومع انطلاقة المؤسس الشيخ حمد الدليمي في مجال العطور والتي تميز بها التميز الحصري في منتجاته ذات الجودة العالية والتنوع فيها , تطورنا مع تطور العالم. فكان الشيخ حمد الدليمي من أوائل التجار الذين يبتكرون ويجددون في تجارتهم بحس الإبداع المتواصل , فما كان منه رحمه الله إلا وأن رسخ لنا تاريخاً مجيداً في عالم التجارة استفاد منه القريب والبعيد , فحرص عامه الناس مجالسته للاستفادة من الفراسة لدية في مجال التجارة التي تميز بها. ومع مر السنين ومع الثقة التي بنيت على كافة المستويات وشرائح المجتمع المختلفة في جودة المنتجات وحسن التعامل التجاري المحلي والخارجي , تطورنا مع تطور السنين فما كان منا إلا أن نكون مِن مَن يحفظون إرثهم وبحضارتهم يبتكرونها فانطلقنا في بناء الصرح التجاري الذي بناه والدنا بإنشاء فروع في المناطق التي تحفظ لنا هذه الخبرات العريقة, ولنكون قريبين لمن يبحثون عنها. فمعها أفتتح مصنع الدليمي للعطور ليحاكي العصر الجديد ويجعل من الإرث الذي توارثته الأجيال بأسلوب حضاري في مصنع ينتج المنتجات العطرية والتجميلية ليتخصص بالتخصص الذي هو أهلاً له خبرةً وتجارةً بتصنيع المنتجات التي تحفظ الإرث بأسلوب عصري وحضاري. فمع مر السنين والاسم الذي ترسخ لدى التجار تاريخياً وحضارياً كان من أوائل الخيارات التي تعرض على الشركات الأجنبية للحضور إلى دول الخليج ومنها السعودية وقطر في ذلك المجال هي الدليمي التجارية , فكان في قطر من الشركات العالمية التي بالثقة التجارية بنية مع مر التاريخ تحرص على عمل الاتفاقيات التجارية مع إحدى شركاتها , وفي المملكة العربية السعودية التي هي مسقط رأس مؤسسها ومسقط رأس تجارتها من أوائل التجار التي تطلب الشركات الأجنبية التعاون معها بالتعامل التجاري . لما تجد من خلال هذه الشركات الثقة التي تحفظ حقها بدستور أسسه ابوفهد رحمه الله في فن التجارة والتعامل التجاري. في اندونيسيا ومنذ عمر هذه التجارة كان المؤسس رحمة الله يجلب منتجاته من قلب مزارع هذه البلاد ومنذ تلك السنين وإلى اليوم وهذه العلاقة محفوظة ومنتجاتنا تتنوع من هذه البلدان وذلك لحفظ ما ورثناه والدينا الشيخ حمد وما ورثه المؤسس لمزرعة العود في اندونيسيا فاستمر وحافظ أبناءهم وأحفادهم معنا بالحرص على حفظ الإرث بالحضارة التي نعيشها

   

   

للاتصال ب : مجوعة الديلمي التجارية

يجب ملء الخانات التي تحمل علامة (*)