الطائف البوابة الشرقية لمهبط الوحي , مدينة الورد ، ومصيف المملكة الأول . من أقدم المدن العامرة في شبة الجزيرة العربية ، ترتفع عن سطح البحر بنحو 1700م .Logo
تتزين الطائف بحلل الورد، وتكتسي الجمال بهوائها العليل، ومائها البارد، متوسدة جبل غزوان بموقعٍ استراتيجي يتصل بجبال السروات وهضبة نجد.نظراً لتزايد الطلب على الخدمات السياحية ، جاء تأسيس شركة الطائف للإستثمار والسياحة في عام 1420 هـ كشركة مساهمة مغلقة برأس مال قدره 110 ملايين ريال سعودي .
ميزها موقعها الجغرافي بين وسط البلاد وجنوبها ، وقربها من مكة المكرمة واعتدال مناخها وطبيعتها الخلابة إضافة إلى ما تحتضنه من آثار إسلامية ومواقع تاريخية ، كل ذلك أكسبها نوعاً من التفرد فهي مدينة لا تشبه إلا نفسها .
حظيت الطائف باهتمام ورعاية قادة المملكة العربية السعودية منذ عهد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن ال سعود . طيب الله ثراه . والذي اتخذها مقراً صيفياً للحكومة , وبقيت كذلك في عهد أبنائه الملوك سعود وفيصل وخالد وفهد – رحمهم الله , واستمر هذا الاهتمام في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني حفظهم الله , حيث أقيم فيها العديد من المشروعات التطويرية كما شهدت عدداُ من المؤتمرات والمناسبات المهمة.
أطلق عليها لقب عروس المصايف , انها المدينة الحالمة التي قل نظيرها.
تقدر مساحة محافظة الطائف بـ 87561 كم 2 وتمثل هذه المساحة حوالي 62.5% من مساحة منطقة مكة المكرمة.
للاتصال ب : شركة الطائف للإستثمار والسياحة
يجب ملء الخانات التي تحمل علامة (*)